لم يعد يخفى على أحد مدى ما وصل إليه نظام خامنئي من جبروت وطاغوتية وقتل، حتى أصبح النظام الإيراني أكبر راعٍ للإرهاب في العالم، وأضحى هذا النظام الإرهابي معزولاً عن محيطه الإسلامي والعالمي عقب انكشاف المؤامرات التي حاكها ضد الدول الخليجية والعربية والإسلامية ودعمه لمليشيا طائفية في العراق وسورية ولبنان واستخدام وكلائه في اليمن لتدمير مقدرات شعبه والانقلاب على حكومته الشرعية.
نظام خامنئي الإرهابي ظل طوال العقود الماضية، يخالف الأنظمة ويخترق قواعد الشرعية الدولية، ولم يكتفِ بزعزعة استقرار دول المنطقة والسعي لنشر الفكر الطائفي التدميري، بل تجاوز الخطوط الحمراء باستهداف مكة المكرمة بالصواريخ عبر مليشيا الحوثي، وضرب منشآت نفطية وسفن تجارية سعودية وإماراتية، واضعاً الملاحة الدولية في خطر محدق، فضلاً عن تطويره منشآت نووية تمثل تهديداً للأمن والسلم العالميين.
نظام خامنئي استمر في دعواته لتسييس الحج، وهو يعلم جيداً أن الحج فريضة للعبادة فقط، في محاولة تتكرر كل عام، وفي دأب ليس جديد على النظام الإرهابي المثير للفوضى والقلاقل إقليمياً ودولياً، وينفق النظام الإيراني نحو مليار دولار سنوياً لدعم الإرهاب في الشرق الأوسط، فضلا عن 6 مليارات سنوية أخرى لمساعدة نظام بشار لتنفيذ السياسة العدوانية والتوسعية وأيديولوجيتها الطائفية في المنطقة وخارجها. كما سعى نظام خامنئي لتوفير مئات الملايين من الدولارات سنوياً لمنظمات إرهابية تعمل تحت مظلة فيلق القدس الإرهابي برئاسة قاسم سليماني في جميع أنحاء العالم، إذ يستقطع النظام هذه المبالغ من أموال الشعب الإيراني المغلوب على أمره الذي وصل إلى خط الفقر مع استمرار الاضطرابات الاقتصادية، فيما تتسع دائرة المستفيدين من هذا السخاء الإرهابي الإيراني غير الشرعي لتشمل «حزب الله» في لبنان، والحوثي في اليمن ومليشيات الحشد في العراق ونظام بشار في سورية. نظام قم يعتبر استبدادياً إرهابياً طائفياً باقتدار، أهلك الحرث والنسل في اليمن والعراق وسورية، وبات سقوطه مسألة حتمية؛ لكي يعيش الشعب الإيراني حرّاً طليقا خارج أسوار سجن خامنئي ونظامه الاستبدادي.
يعيش نظام الملالي في حالة رعب وسط الشعب الإيراني خوفاً من انفجار شعبي مرتقب بسبب الأعمال الإجرامية التي يمارسها هذا النظام، ولم يشكل خوفه رادعاً لأعماله الشنيعة، بل تسبب بزيادة القمع وعمليات الإعدام.
ويواصل النظام الإيراني المعادي للبشر ممارسات القمع والتنكيل وسفك الدماء والإعدام بهدف خلق أجواء الرعب والخوف للحؤول دون تصاعد الانتفاضات الشعبية ضده.
وإذا كان المفسد الإيراني خامنئي يعتقد أن رسالته التي وجهها إلى الحجاج بمناسبة وقوفهم على جبل عرفة ستصل إليهم، فهو واهم لأن الحجاج في عرفة منشغلون بالعبادة فقط لاغير، وغير آبهين لترهات طاغية العصر خامنئي، باعتبار أن الحج فريضة للعبادة وليس لإثارة النعرات والدعوات السياسية، لقد فشل نظام خامنئي في تسييس الحج وجر أذيال الخيبة والهوان، الحج للعبادة فقط، ودعاة التسييس يخسؤون ومدحورون.. نظام خامنئي.. خطيئة القرن.. بامتياز..
نظام خامنئي الإرهابي ظل طوال العقود الماضية، يخالف الأنظمة ويخترق قواعد الشرعية الدولية، ولم يكتفِ بزعزعة استقرار دول المنطقة والسعي لنشر الفكر الطائفي التدميري، بل تجاوز الخطوط الحمراء باستهداف مكة المكرمة بالصواريخ عبر مليشيا الحوثي، وضرب منشآت نفطية وسفن تجارية سعودية وإماراتية، واضعاً الملاحة الدولية في خطر محدق، فضلاً عن تطويره منشآت نووية تمثل تهديداً للأمن والسلم العالميين.
نظام خامنئي استمر في دعواته لتسييس الحج، وهو يعلم جيداً أن الحج فريضة للعبادة فقط، في محاولة تتكرر كل عام، وفي دأب ليس جديد على النظام الإرهابي المثير للفوضى والقلاقل إقليمياً ودولياً، وينفق النظام الإيراني نحو مليار دولار سنوياً لدعم الإرهاب في الشرق الأوسط، فضلا عن 6 مليارات سنوية أخرى لمساعدة نظام بشار لتنفيذ السياسة العدوانية والتوسعية وأيديولوجيتها الطائفية في المنطقة وخارجها. كما سعى نظام خامنئي لتوفير مئات الملايين من الدولارات سنوياً لمنظمات إرهابية تعمل تحت مظلة فيلق القدس الإرهابي برئاسة قاسم سليماني في جميع أنحاء العالم، إذ يستقطع النظام هذه المبالغ من أموال الشعب الإيراني المغلوب على أمره الذي وصل إلى خط الفقر مع استمرار الاضطرابات الاقتصادية، فيما تتسع دائرة المستفيدين من هذا السخاء الإرهابي الإيراني غير الشرعي لتشمل «حزب الله» في لبنان، والحوثي في اليمن ومليشيات الحشد في العراق ونظام بشار في سورية. نظام قم يعتبر استبدادياً إرهابياً طائفياً باقتدار، أهلك الحرث والنسل في اليمن والعراق وسورية، وبات سقوطه مسألة حتمية؛ لكي يعيش الشعب الإيراني حرّاً طليقا خارج أسوار سجن خامنئي ونظامه الاستبدادي.
يعيش نظام الملالي في حالة رعب وسط الشعب الإيراني خوفاً من انفجار شعبي مرتقب بسبب الأعمال الإجرامية التي يمارسها هذا النظام، ولم يشكل خوفه رادعاً لأعماله الشنيعة، بل تسبب بزيادة القمع وعمليات الإعدام.
ويواصل النظام الإيراني المعادي للبشر ممارسات القمع والتنكيل وسفك الدماء والإعدام بهدف خلق أجواء الرعب والخوف للحؤول دون تصاعد الانتفاضات الشعبية ضده.
وإذا كان المفسد الإيراني خامنئي يعتقد أن رسالته التي وجهها إلى الحجاج بمناسبة وقوفهم على جبل عرفة ستصل إليهم، فهو واهم لأن الحجاج في عرفة منشغلون بالعبادة فقط لاغير، وغير آبهين لترهات طاغية العصر خامنئي، باعتبار أن الحج فريضة للعبادة وليس لإثارة النعرات والدعوات السياسية، لقد فشل نظام خامنئي في تسييس الحج وجر أذيال الخيبة والهوان، الحج للعبادة فقط، ودعاة التسييس يخسؤون ومدحورون.. نظام خامنئي.. خطيئة القرن.. بامتياز..